The best Side of نصائح لسداد الديون

كلما اعتقدوا أنهم تخلصوا من دين، وجدوا أنفسهم في دين جديد، وكأن "الديون" مكتوبة عليهم بشكل لا مفر منه.

وينبغي إحراز مزيد من التقدم في الإبلاغ عن الديون، الذي غالباً ما يكون قاصراً لأن الأنظمة متقادمة وبها الكثير من أوجه القصور. وتستغرق عملية مطابقة بيانات الديون وقتاً طويلاً كما أنها مخصصة وليست عامة، الأمر الذي يظهر في حالتي "الإطار المشترك" الأخيرتين في تشاد وزامبيا. وهناك أيضاً رغبة محدودة بين الدائنين الثنائيين من خارج نادي باريس والأطراف الفاعلة في القطاع الخاص لتبادل البيانات المصنفة عن الديون.

وتناول المؤتمر أيضاً كيفية تجنب استفحال الديون المفرطة؛ وأسئلة ملحة بشأن الآثار المترتبة على استمرارية القدرة على تحمل أعباء الديون نتيجة لتراجع صافي الاحتياطيات الدولية إلى منطقة سلبية مع الاستناد إلى أشباه الديون مثل خطوط تبادل العملات. وفي أعقاب اجتماع وزراء مالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة السبع هذا الأسبوع في اليابان، سننشر النتائج الأولية لمبادرة مطابقة الديون التي أُطلقت مؤخراً، والتي تشير إلى الكثير من التحديات الفنية في الاتفاق على مبالغ الديون التي سيتم التعامل معها في عمليات إعادة الهيكلة.

قد يكون لديك مئات الدولارات حول منزلك. تحقق من كل زاوية وركن للأشياء التي لم تعد تستخدمها والتي يمكن أن تجلب القليل من النقود الإضافية ، ثم قم ببيع المرآب.

طبعا سداد الديون والتخلص منها جميعها ليس أمرا سهلا، لكن في الحقيقة تعتبر المبادئ الأساسية لتخفيض الديون بسيطة جدا: قلل من الإنفاق وحوّل المال الفائض لدفع الديون وتقل الديون تدريجيا مع مرور الوقت حتى تنتهي بصفة نهائية.

إبقاء الحسابات القديمة مفتوحة: ما لم تكن تدفع رسومًا سنوية للحساب وتشعر أن الأمر لا يستحق التكلفة، فاحتفظ دائمًا بالحسابات القديمة مفتوحة.

تحدث مع الجهات الدائنة للتفاوض عن معدلات الفائدة. قد تتفهم الجهة الدائنة الظروف الخاصة بك وتقدم لك معدل فائدة أقل، مما يجعل عملية السداد أكثر إمكانية.

تقييم الجهة المقرضة، وتأثير القرض على التاريخ الائتماني

وتعد إدارة الديون مهمة صعبة للغاية للفرد، وتتطلب التخطيط والانضباط تعرّف على المزيد المالي. وبالتالي فإن أول نصيحة يمكن تقديمها للأفراد في هذا الصدد تتعلق بضرورة إنشاء ميزانية شهرية لتتبع الدخل والمصروفات، مع تحديد الأولويات وتخصيص مبالغ محددة لسداد الديون.

ينصح عايش في هذا السياق، بأنه "قبل أن تلجأ إلى الاقتراض، قم بتقييم ما إذا كان الاقتراض ضرورياً لأسباب وجيهة ومعتبرة أم لأسباب عابرة؟ هل تحتاج إلى القرض لسداد ديون مستحقة، أم لشراء شيء حاسم مثل منزل أو سيارة، أم لتمويل مشروع أعمال؟".

يشير الدخل إلى مصدر التدفقات النقديّة التي يتلّقاها الفرد وهي بداية التخطيط الماليّ للفرد، ومن مصادر الدخل الشائعة ما يأتي:[٣]

وفي السياق، يشدد عايش على ضرورة ألا الفرد ينساق وراء إغراءات البنوك للحصول على قرض إضافي أو أزيد مما يحتاج أو خدمات زائدة.

يمكن أن تثير المشكلات المالية كثيراً من التوتر للعديد من الأشخاص. ينمو هذا القلق في دواخلهم ويزداد عندما يعيشون في ظل أوقات من التقلبات الاقتصادية، أو عندما لا يكون لديهم ما يكفي من الثروة إلى حين تجاوز هذه التقلبات؛ لذا قد يكون من غير الممكن التعامل مع هذه المشاعر عند ظهورها، إلى درجة تدفعهم إلى اتخاذ قرارات مالية قد تزيد أوضاعهم سوءاً؛ لكن ماذا لو كان في مقدورهم اتخاذ قرارات ذكية تساعدهم على أن يصلوا إلى بر الأمان؟ ومن أين لهم بأن يخرجوا بأهداف تحقق لهم الرفاهية المالية؟ وما هي المرتكزات التي تساعدهم على تنفيذها؟

ولا بأس من اللجوء إلى خيارات توحيد الديون. قم بإنشاء خطة سداد وتتبع مدى تقدمك، وتذكر أنَّ خفض ديونك يوسع هامش الدخل المستقبلي لمدخراتك، ويساعدك على تحقيق أهدافك المالية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *